من خلال سرد تجربتي مع التقاعد المبكر اتضح لي أنه هناك عدد من الشروط الواجب توافرها من أجل الموافقة على طلب التقاعد من العمل، وهي:
هناك مجموعة من المميزات التي تشجع الأشخاص إلى تقديم طلب التقاعد المبكر والتي تتمثل في:
وطد علاقته بربه وأكثر من قراءة القرآن والقيام بالكثير من العبادات الأخرى.
يخشى العديد من الموظفين الذين أعياهم التعب، وأنهكهم الإرهاق وضغط العمل، من الدخول في مغامرة التقاعد المبكر، وذلك خوفاً من عدم التأقلم مع الوضع الجديد، أو السأم من وقت الفراغ الطويل، وربما لأسباب تتعلق بالمال نظراً لحدوث نقص في الراتب عندما يتقاعد الموظف مبكراً، لكن على الوجه الآخر هناك بعض من الفوائد والإيجابيات التي يجنيها الموظف في هذه الحالة، إليكم إيجابيات التقاعد المبكر:
تعني هذه الوظيفة أنك لست مقيدًا بوقت محدد، حيث يمكنك الخروج بسيارتك في أي وقت واصطحاب العملاء إلى أي مكان يريدونه بالسعر الذي تحدده مسبقًا.
بعد قراءة تجربتي مع التقاعد المبكر يمكننا الآن الاطلاع علة قوانين وشروط الحصول على المعاش والتأمينات:
من خلال تجربتي مع التقاعد المبكر، وجدت العديد من الفوائد التي لا يمكن تجاهلها، بما في ذلك
المادة السابعة: يتم إلغاء أي حالة تخالف المرسوم والأحكام التي صدرت معه.
بالإضافة إلى عدم الشعور بالندم بسبب القدرة على الحركة وعدم الارتباط بمواعيد عمل من جديد.
كما يقول الكثيرون أنهم لم يشعروا بالندم، نظرًا لأنهم أصبحوا قادرين على قضاء وقت أطول مع أسرهم.
لن أتمكن من ذكر الجانب الوردي فقط من تجربتي مع التقاعد المبكر ولكن شهدت العديد من السلبيات التي كانت تشعرني أن صحتي تتدهور أكثر وتملأ قلبي بالحزن، وهي:
أنت مثال يحتذى في عملية إدارة الوقت وترتيب الأولويات، كثير من الناس لا يديرون أوقاتهم حتى في العمل بشكل صحيح
ما رأيك بالتقاعد المبكر؟ وفيما نور يلي مجموعة من آراء بعض الأشخاص الإيجابية والسلبية حول التقاعد المبكر، وذلك على النحو التالي:
كنت متخوفًا من فكرة التقاعد المبكر عن العمل ولكن بعد تجربتي مع التقاعد المبكر وجدت أنها تحتوي على العديد من المميزات، على سبيل المثال: